الاثنين، 15 ديسمبر 2014
الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014
السبت، 23 فبراير 2013
تعلم كيفية الوضوء والصلاة
أعزائي
الأطفال سنتعلم معاً صفة الوضوء
الوضوء أحد شروط الصلاة ، وصفه النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه (شطر الإيمان) لفضله العظيم
وإنه (لايحافظ عليه إلا المؤمن) لكونه سراً بين العبد وربه ، والله (يحب المتطهرين) ، فيأتي بهم يوم القيامه
(غراً محجلين من آثار الوضوء) ، تتساقط به ذنوب الأعضاء مع آخر قطر الماء ، ومن ختمه (بالتشهد)( فتحت لك أبواب الجنه الثمانيه ) ،فاحرص على الإقتداء بنبيك ، والإخلاص فيه ، ليتقبله الله منك
وتنال به أعظم الأجر
- الخطوه الأولى -
إنو الوضوء سراً ، وأبدأ (بسم الله) ، وأقتصد في الماء.

الوضوء أحد شروط الصلاة ، وصفه النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه (شطر الإيمان) لفضله العظيم
وإنه (لايحافظ عليه إلا المؤمن) لكونه سراً بين العبد وربه ، والله (يحب المتطهرين) ، فيأتي بهم يوم القيامه
(غراً محجلين من آثار الوضوء) ، تتساقط به ذنوب الأعضاء مع آخر قطر الماء ، ومن ختمه (بالتشهد)( فتحت لك أبواب الجنه الثمانيه ) ،فاحرص على الإقتداء بنبيك ، والإخلاص فيه ، ليتقبله الله منك
وتنال به أعظم الأجر
- الخطوه الأولى -
إنو الوضوء سراً ، وأبدأ (بسم الله) ، وأقتصد في الماء.

نعناع ونعنوع/الاديب وليد هودلي
نعناع ونعنوع /الأديب وليد
الهودلي
مسرحية -من مشهد واحد -حول تلويث
البيئة
" مخلوقان فضائيان عجيبان يدخلان المسرح وكأنهما
هابطان الى الارض ، اسمهما نعنوع ونعناع .. يتحاوران .. "
نعنوع : أخيرا وصلنا كوكب الارض .. لقد كانت رحلة
طويلة ..

نعناع : حقا طويلة ولكنا أخيرا وصلنا .. لا تنس
ان أمامنا مهمة عظيمة وهي إلقاء القبض على هذا الذي أضر بطبقة الأوزون السماوية ..
لقد تسبب بأضرار هائلة وأفسد علينا أجواءنا الرائعة ..
سلمى والقراءة/وليد هودلي
كانت سلمى تشعر بالملل
.. يضيق صدرها ويملأ قلبها الضجر .. ماذا تفعل حتى يرحل عنها الملل ؟؟ لعبت ساعة
ولم يرحل الملل .. جلست على التلفاز ساعة ولم يحلّ عنها الملل … ثرثرت بما لذ وطاب
مع أمها وأختها ولم يتركها الملل .. يا الهي ماذا أفعل حتى ينشرح صدري وأتخلص من
ضيقه ؟؟؟
حارت سلمى في أمرها
حتى إذا جاء أبوها وفي يده كتاب .. قال لها فرحا : جئتك يا سلمى بكتاب فيه أحلى
القصص .. فيه الكثير من الفوائد .. فهو يجمع بين المتعة والفائدة .. فما رأيك أن
تقرئي وتستمتعي ؟؟
قالت سلمي : أشكرك يا
أبي .. منذ الصباح وانا اشعر بالضيق .. دعني أجرب …
بدأت سلمى تقرأ ..
انسجمت مع القصة وأرادت أن تعرف سر السعادة التي يعيشها بطل القصة .. كانت قصة خالد
بن الوليد الذي انتصر في كل معاركه … سألت نفسها بعد أن ولى الضيق هاربا من صدرها :
لماذا لا أنتصر على
هذا الضيق الذي يولي هاربا اذا رآني أحمل كتابا ؟
هذا عدا عن الكنوز
العظيمة التي اكتشفتها مع القراءة وهذا الكتاب الجميل ..
أنا سلمى التي تستمتع
بالقراءة … أنا سلمى التي لا تضيع منها كنوز العلم ذات الفوائد العالية
….
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)